الاثنين، 7 أبريل 2014

الأستقطاع الشهري









 قال تعالى 

 {مَن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضَاعِفَهُ لَهُ وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ}.

يَقُول تَعَالَى  : مَنْ هَذَا الَّذِي يُنْفِق فِي سَبِيل اللَّه فِي الدُّنْيَا مُحْتَسِبًا فِي نَفَقَته مُبْتَغِيًا مَا عِنْد اللَّه , وَذَلِكَ هُوَ الْقَرْض الْحَسَن ,
يَقُول : فَيُضَاعِف لَهُ رَبّه قَرْضه ذَلِكَ الَّذِي أَقْرَضَهُ , بِإِنْفَاقِهِ فِي سَبِيله , فَيَجْعَل لَهُ بِالْوَاحِدَةِ سَبْعمِائَةِ

{ وَلَهُ أَجْر كَرِيم } يَقُول : وَلَهُ ثَوَاب وَجَزَاء كَرِيم , يَعْنِي بِذَلِكَ الْأَجْر الْجَنَّة


















ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق